وكتابة «الصحيح» وقد ذكر الفربري انه قد سمع منه - يعني البخاري - تسعون ألف رجل، وآخر من سمع منه ببغداد القاضي حسين المحاملي (١) .
قال ابن رُشيد: ثم تواتر الكتاب من الفربري، فتطوق به المسلمون، وانعقد الإجماع عليه (٢) .
(١) . انظر تاريخ بغداد ٢/٥، سير أعلام النبلاء ١٢/٤٣٣.
(٢) . إفادة النصيح بسند الجامع الصحيح ١٩.