صحيح الترغيب والترهيب

ناصر الدين الألباني ت. 1420 هجري
83

صحيح الترغيب والترهيب

الناشر

مكتبة المعارف للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

مكان النشر

الرياض

تصانيف

د - زيادات على الأحاديث الصحيحة يوهم ثبوتها، وهي ضعيفة! كثيرًا ما يذكر زيادات على الأحاديث الصحيحة، أو روايات فيها، فيوهم بذلك أنها ثابتة كأصلها، وهي منكرة أو شاذّة، وقد يصحح بعضها، ويسكت عن أكثرها، انظر في "الضعيف" الأحاديث (١٤١ و١٧٥ و٢٠٩ و٢٢٥ و٢٣٠ و٢٣٢ و٢٦٧ و٢٧٣ و٢٧٤ و٢٧٥ و٢٩٧ و٢٩٨ و٣١٧ و٣٥١ و٣٥٧ و٣٦٠ و٣٨٧ و٤١٠ و٥٦٩ و٥٧٠ و٦٢٧ و٦٣٦ و٦٤٢). هـ - تساهله في تقوية الأحاديث الضعيفة صراحة! تساهله في تقوية الأحاديث صراحة، وهي عند التحقيق ضعيفة، وهي كثيرة جدًا، ولكني أشير إلى بعضها مما تيسَّر لي التعليق عليها والكشف عن عللها في المجلد الأول الذي هو على وشك التمام (^١) من "الضعيف" (١١٦ و١١٨ و١١٩ و٤٢٦ وهذا موضوع عندي و٤٤١ و٤٤٧ و٤٧٣ و٥٩٩). و- تضعيفه للأحاديث القوية توهمًا! عكس ذلك، وهو تضعيفه للقوي من الحديث أو إعلاله إياه توهُّمًا، وهو على نوعين: الأول: ما هو صحيح أو حسن لذاته، ومثاله (٨٧ و٣٥٩ و٤٢٢ و٤٤٥ و٦٩٦ و٧٦٨ و٩٣٠ و١٠٤٣ و١٠٦٥).

(^١) وقد تم كاملًا والحمد لله تعالى.

1 / 85