صحيح الكتب التسعة وزوائده

مجموعة من المؤلفين ت. غير معلوم
52

صحيح الكتب التسعة وزوائده

الناشر

مكتبة الإيمان للطباعة والنشر والتوزيع

مكان النشر

الجيزة - مصر

تصانيف

آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْف؛ عُصِمَ مِنْ الدَّجَّالِ". ١٦٣ - ٧٩١٥ حم / ١٤٠٠ د / ٢٨٩١ ت / ٣٧٨٦ جه / عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ، أَنَّهُ قَالَ: "إِنَّ سُورَةً مِنْ الْقُرْآنِ ثَلَاثُونَ آيَةً، شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ وَهِيَ ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ﴾ ". (^١) ١٦٤ - ١٥١٩٩ حم / عَنْ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ؛ أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ أَوَّلَ سُورَةِ الْكَهْفِ وَآخِرَهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا مِنْ قَدَمِهِ إِلَى رَأْسِهِ، وَمَنْ قَرَأَهَا كُلَّهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا مَا بَيْنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ". (^٢) ١٦٥ - ٤٧٢٤ خ / ٧٩٥ م / ٢٨٨٥ ت / ١٨١١٨ حم / عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، قَالَ: (قَرَأَ رَجُلٌ سُورَةَ الْكَهْفِ) (^٣) (وَفَرَسٌ لَهُ مَرْبُوطٌ فِي الدَّارِ) (^٤) (فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ، فَجَعَلَتْ تَدُورُ وَتَدْنُو، وَجَعَلَ فَرَسُهُ يَنْفِرُ مِنْهَا، فَلَمَّا أَصْبَحَ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ، فَقَالَ: "تِلْكَ السَّكِينَةُ (^٥) تَنَزَّلَتْ لِلْقُرْآنِ"). (^٦) ١٦٦ - ١٠٧٨٨ ن / ٢٠٧٣ ك / عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ كَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ مَقَامِهِ إِلَى مَكَّةَ، وَمَنْ قَرَأَ بِعَشْرِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِهَا ثُمَّ خَرَجَ الدَّجَّالُ، لَمْ يُسَلَّطْ عَلَيْهِ". (^٧) ١٦٧ - ٣٤٠٧ مي / عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، أَضَاءَ لَهُ مِنْ النُّورِ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ". (^٨) ١٦٨ - ٣٣٩٢ ك / ٥٧٩٢ هق / عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ". (^٩) ١٦٩ - ك ٨٥٦٢ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ﵁، قَالَ: " مَنْ قَرَأَ سُورَةُ الْكَهْفَ كَمَا أُنْزِلَتْ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الدَّجَّالِ لَمْ يُسَلَّطْ عَلَيْهِ أَوْ: لَمْ يَكُنْ لَهُ عَلَيْهِ سَبِيلٌ ". (^١٠) ١٧٠ - ٣٤٥٢ مي/عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: "مَنْ قَرَأَ تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ، وَتَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، كُتِبَ لَهُ سَبْعُونَ حَسَنَةً، وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا سَبْعُونَ سَيِّئَةً، وَرُفِعَ لَهُ بِهَا سَبْعُونَ دَرَجَةً " (^١١). ١٧١ - ٣٤٥٦ مي/حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ قَالَ: سَمِعْتُ مُرَّةَ، يَقُولُ: "أُتِيَ رَجُلٌ فِي قَبْرِهِ، فَأُتِيَ من جَانِبُ قَبْرِهِ، فَجَعَلَتْ سُورَةٌ مِنَ الْقُرْآنِ ثَلَاثُونَ آيَةً تُجَادِلُ عَنْهُ"، حَتَّى قَالَ: "فَنَظَرْنَا أَنَا وَمَسْرُوقٌ فَلَمْ نَجِدْ فِي الْقُرْآنِ سُورَةً ثَلَاثِينَ آيَةً إِلَّا تَبَارَكَ " (¬١٢). ٢٨ - بَاب فَضْلِ الْمُفَصَّل مِنَ الْقُرْآن ١٧٢ - ٣٣٧٧ مي / ٣٠٢٩٤ ش / ٨٦٤٤ طب / عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامًا، وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ، وَإِنَّ لِكُلِّ شَىْءٍ لُبَابًا (^١٣)، وَإِنَّ لُبَابَ الْقُرْآنِ الْمُفَصَّلُ. (^١٤)

(^١) (٧٩٦٢ حم ش) أحمد شاكر: إسناده صحيح / (٧٩٦٢ حم ف) الألباني: حسن / (٧٩٧٥ حم شعيب): حسن لغيره رجاله ثقات (^٢) (١٥٥٦٣ حم ش) حمزة الزين: إسناده حسن / (١٥٧١١ حم ف) / (١٥٦٢٦ حم شعيب): إسناده ضعيف (^٣) (خ) ٣٤١٨ (^٤) (خ) ٤٥٥٩ (^٥) الْمُخْتَارُ أَنَّهَا شَيْءٌ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ، فِيهِ طُمَأْنِينَةٌ وَرَحْمَةٌ، وَمَعَهُ الْمَلَائِكَةُ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٢٠٣) (^٦) (م) ٢٤٠ - (٧٩٥)، (خ) ٤٧٢٤، (ت) ٢٨٨٥، (حم) ١٨٦١٤ (^٧) (ن) ١٠٧٨٨، (ك) ٢٠٧٢، الصَّحِيحَة: ٢٦٥١، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٢٢٥ (^٨) (٣٤٠٧ مي. حسين أسد الداراني): إسناده صحيح إلى أبي سعيد وهو موقوف عليه، صَحِيح الْجَامِع: ٦٤٧١، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٧٣٦ (^٩) (ك) ٣٣٩٢، (هق) ٥٧٩٢، صَحِيح الْجَامِع: ٦٤٧٠، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٧٣٦ (^١٠) (٨٥٦٢ ك). وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. (^١١) (٣٤٥٢ مي. حسين الداراني): إسناده صحيح، وهو موقوف على كعب. السلسلة الصحيحة ٥٨٥. (^١٢) (٣٤٥٦ مي. حسين الداراني): إسناده صحيح إلى مرة وهو موقوف عليه. (^١٣) اللُّباب: الخلاصة المقصودة منه. (^١٤) (٣٣٧٧ مي. حسين أسد الداراني): إسناده حسن، (٣٠٢٩٤ ش)، (٨٦٤٤ طب)، انظر الصَّحِيحَة تحت حديث: ٥٨٨، وهداية الرواة: ٢١٢٠

1 / 53