245

صحيح الأدب المفرد

محقق

محمد ناصر الدين الألباني

الناشر

دار الصديق للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الرابعة

سنة النشر

١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م

تصانيف

٢٨١- بَابُ لَا يُقِيمُ عِنْدَهُ حَتَّى يحرجه - ٣١٣
أسند تحته حديث أبي شريح العدوي المتقدم قبل باب ومنه الزيادة (٥٧٣/٧٤١) ".
٢٨٢- باب إذا أصبح بفنائه- ٣١٤
٥٧٥/٧٤٤- عَنِ الْمِقْدَامِ، أَبِي كَرِيمَةَ الشَّامِيِّ (١) قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: " لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، فَمَنْ أصبح بفناءه فَهُوَ دَيْنٌ عَلَيْهِ إِنْ شَاءَ؛ فإن شاء اقتصاه، وَإِنْ شَاءَ تَرَكَهُ".
٢٨٣- بَابُ إِذَا أصبح الضيف محرومًا - ٣١٥
٥٧٦/٧٤٥- عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّكَ تَبْعَثُنَا (٢) فَنَنْزِلُ بِقَوْمٍ فَلَا يَقْرُونَا، فَمَا تَرَى فِي ذَلِكَ؟ فَقَالَ لنا: "

(١) الأصل (السامي) بالسين المهملة، نسبة إلى سامة بن لؤي، وكذا وقع في النسخة الهندية ونسخة الشرح للشيخ الجيلاني، وماأظن ذلك إلا تصحيفًا، فما رأيت من نسبه هذه النسبة ممن ترجم له، ولا أورده السمعاني وغيره فيها، ثم هو كان قد نزل الشام، وله ترجمة في "تاريخ ابن عساكر" فالصواب "الشامي" بالشين المعجمة كما أثبتنا.
(٢) الأصل (بعثتنا) بصيغة الماضي! وكذا في الهندية والجيلانية، والتصحيح من الصحيحين.

1 / 277