ﷺ قَالَ: (ثَلاثةٌ لَا تَسأل عَنهم: رَجلٌ فَارق الجَماعَةَ وعَصى إمَامَهُ فَمات عَاصِيًا فَلا تَسأل عَنه، وأَمةٌ أَو عَبد أَبِقَ مِن سَيدهِ وامْرأَةٌ غَاب زَوجُها وكَفاها مُؤنةَ الدُّنيا فَتبَرجَت وتَمرجَت بَعده، وثَلاثةٌ لا تَسأل عَنهم رجلٌ نَازعَ اللَّهَ رداءَه فِإن رداءَهُ الكِبرياء، وإِزارَهُ عِزهُ، ورجُلٌ شَكَ فِي أَمرِ الله والقُنوطُ مِن رَحمةِ ال) له
صحيح - «الأحاديث الصحيحة» (٥٤٢): [ليس في شيء من الكتب الستة]
٥٩١ - عن بَكَّارُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: (كُل ذنُوب يُؤخِرُ اللَّهُ مِنهَا مَا شَاء إِلى يَوم الِقيامةِ إِلَّا البَغي وعُقوقَ الْوَالِدَيْنِ أَو قَطيعةَ الرَّحِم يُعجِلُ لِصاحِبِها فِي الدُّنيا قَبل المَوت)
صحيح - «الصحيحة» (٩١٨): [د: ٤٠ - ك الأدب، ٤٣ـ ب في النهي عن البغي. ت: ٣٥ـ ك صفة القيامة، ٥٧ـ ب حدثنا علي بن حجر]
٥٩٢ - (ث ١٤٩) عن أبي هريرة ﵁ قال: يُبصِر أَحدُكُم القَذاةَ فِي عَين أَخيهِ ويَنسَى الجذلَ - أَوِ الجَذع - فِي عَين