48الصحائف السودولي الدين يكن - ١٣٣٩ هجريتصانيفيصر في ميله صريراكأنه تحته أنينيا حبذا الوجه حين يبدومن فوقه ذلك الجبينحسن تشك العقول فيهوينتهي عنده اليقين •••لما تحلى بها صباهاوجاولت عينها العيونوأقبلت تنثني دلالاكما انثنت قبلها الغصونصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي