231

صفوة الزبد

الناشر

دار المعرفة

الإصدار

الأولى

مكان النشر

بيروت

.. بِصِيغَة وَقَوله أعمرتكا ... مَا عِشْت أَو عمرك أَو أرقبتكا
وَإِنَّمَا يملكهُ الْمُتَّهب ... يقبضهُ وَالْأُذن مِمَّا يهب
ولارجوع بعده إِلَّا الْأُصُول ... ترجع إِذْ ملك الْفُرُوع لَا يَزُول ...
بَاب اللّقطَة
... وَأَخذهَا للْحرّ من موَات ... أَو طرق أَو مَوضِع الصَّلَاة
أفضل إِذْ خِيَانَة قد أمنا ... وَلَا عَلَيْهِ أَخذهَا تعينا ...

1 / 232