169

صفوة الزبد

الناشر

دار المعرفة

الإصدار

الأولى

مكان النشر

بيروت

.. ثمَّ أزل شعرًا ثَلَاثًا نزره ... وَمَا سوى الْوُقُوف ركن الْعمرَة
وَالدَّم جَابر لواجبات ... أَولهَا الْإِحْرَام من مِيقَات
وَالْجمع بَين اللَّيْل وَالنَّهَار ... بِعَرَفَة وَالرَّمْي للجمار ...

1 / 170