164

صفوة الزبد

الناشر

دار المعرفة

الإصدار

الأولى

مكان النشر

بيروت

وكذاك الْعمرَة ... لم يحبا فِي الْعُمر غير مره
وَإِنَّمَا يلْزم حرا مُسلما ... كلف ذَا استطاعة لكل مَا
يحْتَاج من مَأْكُول أَو مشروب ... إِلَى رُجُوعه وَمن مركوب
لَاق بِهِ

1 / 165