28 يقبلها فاقبلت على الجارية وقلت ويلك أتدرين ايش يخلصك منيديقالتلاكقلتتلتمسينعلى حتي آحمل هذا الاسود على كما حملتيه عليك ويفعل بى كما فعل بك فقالت نعم ياستى فقلت لها قفى على الدرجة فانرأيتيأحدافارميجراحتيأعرففقالتنعمثمطلعتووقفتعلىرأسالدرجةفقلتويلكلاتخف وادن منيوافعلبي كماكنت تنعل بالسوداء فسكن عندذلك روعه فأقامني علىأربع مكانها وكشفعن اذيلى وأرسله فى حرى الى أن وصل الى آخر بطنى فقلت له ويلك لا تفزع وجود النيك والرهز بقدر ما تستطيع ولاتفزعمنأحدفلزنيبرؤسأكتافيوجعليدفععليويرهزنيرهزاشديداحتيزرقجنابتهفيبطنيوقد شفى فؤاديوسكن غلمتى بذلك الايرالوافرالتام فوجدت من ذلك لذة عظيمة ما وجدت فى عمرى ألذمنها اوبقيت من ذلك اليوم لا أحب سوى الاير الكبير الحكاية الثامنة كح ثم تقدمت الجارية الثامنة وقبلت الارض وقالت أما أنا فانى كنت امرأة لبعض الاجناد وكان حسن الصورة كثير الزنا يحب النسوان فتولع بجارية من جواري الملك فاطلع الملك وبلغه الخبران جارية قد فسدت معه فآراد أن يهلكه فشفعوا فيه فأمربقطع خصيتهخصيفبقيهووالمرأة بالسواءفداوينفسهمدةأياموبرئوعزمعلىتركخدمةذلك الملكفأسرحدوابدوركبوحملتيعلىبغلبمحملوكانلهشابركبدارحسنالثيابفسافرنامنتلك المدينة وقصدنا ملكاغير بنفرجنا وسرنا فى البرية ونزلنادات يوم فى بعض المنازل ويتنافيه تلك الليلة والخيل قريبة منا والسائس نائم عندرأسنا قالت فضمني التركي اليه وجعل يترشفي ويقبلتي ثم انه قام فركبنى ويفى من فرط محبته لى يساحتني والسائس منتبه يرانا ونحن لا نعلم به ثم ان التركي نام وبقيتسهرانة لايجيثنى النوم لانه هج شهوني ولم يشف غلمتى فاذا أنا بالسائس وقدقام الى البغلة وأبرزايرا كأنه جدى رضيع وريق رأسه وأولجه فى البغلة وجعل يجره فيهاجراقويا وهي تتحرك تحته وترفع له عجزها فلميزل كذلك حتى صفاه فى البغلة وأخرجه منها وهو أحمر مز نطرفرأيت ماها لنى والتهبت بالشبق وشدة الشهوة وشخص بصري نحوه وبقيت حاثرة كيف أعمل فقلت فى ننسى والله لاحملنه على فى هذه الليلة وأدع هذا التركي يقتلني ثم رصدته حتي نزل من على البغلة وانسللت من جنب التركي وأقبلت عليه وقلت يا ملعون أما تخاف من الله تعالى تنيك البغلة فقال ياستى وما أفعل ان الله قد أحل التيم عند فقد الماء وأحل أكل الميتة عند الضرورة وأنالمارأيت أستاذي قد فعل كذا وكذا قام على ايري وطالبنى بما لا أقدر عليه فقمتالرالبغلةفتضيتمنهاحاجتياذلمأجدشيأغيرهافقلتلهوقداشتدتبيشهونياليالنيكفماتقول فيالمواصلةقالومنأينليهسذاياستيفقلتلهأناأبلغكماتريد فلماأنسمعمنيذلكالكلامسرسرورا عظيما وقال أحقاما تقولين هذا فقلت نعم وانما اصبر على حتي تمكنني فرصة فرصدت التركي حتى خرج اللصيد فدنوت من السائس وقلت لههاتما وعدتنى به من النيك فقال حباوكرامة ثم انه دنا منى وضمنى اليه وقبلني فقلت لهأرنيايرك حتيأنظره وألتذبنظرهفأبرزهليوقدتهيأللقياموبقي كانهفرخبروفأخدته بيديوفرطلتهساعةوأدنيتهمنفميوجعلتأبوسهثمانيمنزيادةالشهوةأدخلتهفيفيومصيتهوأنا أجدلصهلذةعظيمة وقداعتدللفعلىوزادالعاظهوقويتشهوةالشابالىالنيك وأناتراحتأعضائي وهشت للنيك نفسى فتركته من يدى واستلقيت على الارض كالمغمى عليه فلم يملك هو الآخر عقله من شدةالشهوةولميمهلنيدونأنجاءوجلسبينرجليورفعهمافيالهواموأناباهتةفيهلاأملكمننفعي حراكامنشدتشبقيولاأصدقمتييولجهفيوأحسبهداخلبطنيوتنطفيبحيمشهونيفماحسستالا وقددفع على بذلك الاير الكبير الذي كانه مفتاح الدير بلا بصاق وقد ملأبه جوانب بطنى وحوالى وغشى على من شدة اللذة والشهوة وضهمته الى وجعل هو الآخر لشدة مالحقه من شهوة الجماع يجود على بأنواع الرهزمن اليمين والشمال ويدفعه بقوة وصلابة ويبوسني ويرشف شفتي ويضمني اليه بكلتايديه وأناقد اذبت تحته من كثرة الشبق والشهوتوسرت الاطفه فى القول وأساله الرفق به وأقول من قلب ضعيف واسان
صفحة غير معروفة