والحق يا سليل مونتاجيو الوسيم
أني بحبك والهة!
ولذا ترى في مسلكي طيش الهوى
وإذا وثقت بما أقول فسوف أثبت أن إخلاصي (100)
يفوق ربات الدلال الماكرات
قد كان ينبغي بعض التمنع - لا جدال -
لكنك استرقت السمع دون أن أعي
إلى اعتراف صادق بحبي المشبوب! أرجوك سامحني
ولا تظن أن تسليمي الذي أفشاه ليلنا البهيم (105)
من وحي عاطفة رخيصة.
صفحة غير معروفة