رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
محقق
بشير البكوش
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
(٧١) الخبر باختلاف يسير في المصادر المذكورة في التعليق السابق. ويضاف اليها مسالك البكري ص ٧٤ والاستبصار ص ١٧٥، الروض المعطار ص ١٤٢. (٧٢) في الأصل: فلما انتهى إلى ثغر إفريقية وهي عبارة سترد بعد قليل في موضعها. وقد أثبتنا ما يناسب السياق اعتمادا على ما جاء في المصادر وخاصة المعالم ومسالك البكري والاستبصار والروض المعطار. (٧٣) في الأصل: ويقدمونها. وأصلحها الناشر السابق: ويقدموها. والمثبت من الكامل ونهاية الأرب وصلة السمط. (٧٤) زيادة من المعالم. (٧٥) اختلفت المصادر المشار إليها في كتابة هذا الاسم فهو في بعضها بالدال المهملة «تهودة» وفي بعضها الآخر بالذال المعجمة «تهوذة» وفي قسم آخر استعيض عن التاء أو الهاء التي في آخره بألف مع اختلافها في إعجام الدال «تهوذا» أو إهمالها «تهودا». (٧٦) في الأصل: هذا الجيل. والمثبت من المعالم. (٧٧) في الأصل: توسطت. والمثبت من المعالم وبقية المصادر. (٧٨) يرى الاستاذ أ. ل. بروفنسال: أن ضبط اسم كسيلة بصيغة التصغير «كسيلة» هو من اختراع النساخ المحدثين، وربما كان الأصح أن يقرأ «كسيلة» على وزن كبيرة (نص جديد عن فتح العرب للمغرب ص ١٨) وينظر قراءة ابن الأبار لهذا الاسم (الحلة السيراء ٣٢٧: ٢).
1 / 39