رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
محقق
بشير البكوش
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
(٦) يعني: النافلة: ومنه حديث ابن عمر: واجعلوا صلاتكم معهم سبحة. (الفائق ١٤٧: ٢). (٧) كذا في الأصل، وفي الكتب التي خرجنا منها الحديث. وقرأها ناشر الطبعة السابقة: الحرّ. ولم يذكر مستنده؟ (٨) جاء في كتب الحديث عدّة أحاديث بهذا اللفظ أو قريب منه وهي مسندة عن عبد الله بن عمرو بن العاص وأنس بن مالك وعمران بن حصين. ينظر: الموطأ ص ١٠٤، صحيح مسلم ٥٠٧: ١ رقم ٧٣٥، سنن النسائي ٢٢٣: ٣ - ٢٢٤، سنن ابن ماجة ٣٨٨: ١ أرقام ١٢٣٠، ١٢٢٩، ١٢٣١.أما طريق المطلب بن أبي وداعة فلم يرد له ذكر في غير «الفتح الكبير في ضم الزيادة الى الجامع الكبير» للنبهاني ج ٢ ص ١٩٦ وعزاه للطبراني في معجمه الكبير. (٩) في الأصل: وديعة. (١٠) هذا النقل فيه ما يقال بالمقارنة الى ما جاء مسندا عن المطلب بن أبي وداعة في سنن أبي داود ٢١١: ٢، سنن النسائي ٦٦: ٢، مسند أحمد بن حنبل ٣٩٩: ٦، مشاهير علماء الأمصار ص ٣٤.وهذا لفظه كما جاء في المسند: «رأيت النبي ﷺ يصلّي، مما يلي باب بني سهم، والناس يمرّون بين يديه ليس بينه وبين الكعبة سترة».
1 / 78