وأسألُ اللَّهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيم أن ينفعني وسائرَ إخوتي المؤمنين بهذا الكتاب، ويكرمني بدعواتِ قارئيه بفضلِه ومنِّه، وصلَّى الله تعالى وسلَّم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمدُ لله رب العالمين.
في الرياض ١٢ من ذي القعدة سنة ١٤١٥
وكتبه
عبد الفتّاح أبو غُدّة