16

الرسالة المغنية في السكوت ولزوم البيوت

محقق

عبد الله يوسف الجديع

الناشر

دار العاصمة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٩

مكان النشر

الرياض

٢٠ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَوَارِسِ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْفَوَارِسِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ ابْنُ الصَّوَّافِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ الْحِمْصِيُّ حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنِي قَيْسُ بْنُ عَمْرٍو السَّكُونِيُّ حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ سَمِعْتُ مُعَاذًا يَقُولُ إِنَّكُمْ لَنْ تَرَوْا مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا بَلَاءً وَفِتْنَةً وَلَنْ يَزْدَادَ الْأَمْرُ إِلَّا شِدَّةً وَلَنْ تَرَوْا مِنَ الْأُمَرَاء إِلَّا غلطة وَلَنْ تَرَوْا أَمْرًا يَهُولُكُمْ وَيَشْتَدُّ عَلَيْكُمْ إِلَّا حَقَرَهُ بَعْدُ مَا [هُوَ] أَشَدُّ مِنْهُ قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ﵁ اللَّهُمَّ رَضِّنَا مَرَّتَيْنِ

1 / 39