رسالة ابن القيم إلى احد إخوانه
محقق
عبد الله بن محمد المديفر
الناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
مكان النشر
دار ابن حزم (بيروت)
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
رسالة ابن القيم إلى احد إخوانه
ابن القيم الجوزية ت. 751 هجريمحقق
عبد الله بن محمد المديفر
الناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
مكان النشر
دار ابن حزم (بيروت)
(^١) (وبرهان) ساقطة من ج. (^٢) في الأصل (فيرضى بها)، والمثبت من ب، وج. (^٣) (ويقبلها) ساقطة من ج. (^٤) من حديث ذكره الهيثمي عن أنس ﵁ مرفوعًا، وقال: "رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عباد بن كثير، وقد أجمعوا على ضعفه". مجمع الزوائد (٢/ ٣٩، ح ١٦٧٧). وذكره الهيثمي أيضًا عن عبادة بن الصامت - ضي الله عنه - مرفوعًا، وقال: "رواه الطبراني في الكبير، والبزار بنحوه، وفيه: الأحوص بن حكيم، وثقه ابن المديني والعجلي، وضعفه جماعة، وبقية رجاله موثَّقون". مجمع الزوائد (٢/ ٣٠٤ - ٣٠٥، ح ٢٧٣٤)، ونص حديث عبادة ﵁ قال رسول الله ﷺ: "إذا توضأ العبد فأحسن الوضوء، ثم قام إلى الصلاة، فأتمَّ ركوعها وسجودها والقراءة فيها، قالت: حفظك الله كما حفظتني، ثم أُصعد بها إلى السماء ولها ضوء ونور، وفتحت لها أبواب السماء، وإذا لم يحسن العبد الوضوء، ولم يُتمَّ الركوع والسجود والقراءة، قالت: ضيعك الله كما ضيعتني، ثم أُصعد بها إلى السماء وعليها ظلمة، وغُلِّقت أبواب السماء، ثم تُلَفُّ كما يلف الثوب الخلق، ثم يُضرب بها وجه صاحبها". (^٥) ساقطة من ج. (^٦) في الأصل (الثاني) وهو خطأ. (^٧) (المشهد)، (مشهد)، (والاقتداء) ساقطة من ج.
1 / 41