============================================================
سي .(1) عاصيا شكيا، نسى ما غنته الجرادتان (11، ومى بعارض.
(2)- غير الهتان (1).
0 (4) ال ا ن بى من بعد ذلك خلقت له الناقة مع السقب (1)، وجرى فى (5) (2) النسك جرى الفرس ذى العقب (2)، فنزل به امر دار (15، جعله (1) ا/1 فى القدر كاصحاب قدار11). إلا ان المنقلب متباين، ذاك الفائز وهذا الحاين(1.
ال وصاحب التار الموقدة الذى برز منها سليما، وما وجد حرها (8) لا.
اليما، الا ان الحتف جمع بينه وبين النمروذ (2)، فنعوذ بالله الواحد (1) فينتان لمعاوية بن بكر أحد العماليق، فى مكة ؛ انظر الطبرى 136/1 والميدان 114/1 (2) لما راى قوم عاد السحب استبشروا بها وقالوا هذا عارض مطرنا ولكن ظنهم خاب فقد جاءت ريحا فيها عذاب اليم (الطبرى : التاريخ 239/1) (3) السقب : ولد الناقة.
(4) العقب : الجرى يجىء بعد الجرى الاول ويقال للفرس الجواد هو ذو عفو وعقب فعفوه اول عدوه وعقبه ان يعتب حضرا اشد من الاول.
5) دار: آسم فاعل من دراه يدريه بمعتى ختله.
(6) هو قدار بن سالف قاتل الناقة، وأصحابه هم الذين شاركوه فى فعله وهم تمانية وقدار تاسعهم وإليهم تشير الاية: "وكان فى المدينة تسعة رهط يفسدون فى الارض ولا يصلحون، انظر المسعودى 201/1 ط بولاق (7) الحائن : الهالك (8) فى م: تمرود
صفحة ٣١