============================================================
4) 11 -(1) سا41 ال والقدر غالب أبى ، فالعياذ بالله أن نقول(1) كما قال المحار بى (3)[ (فى خاله ، لما علق الموت بحياله](3): 13*(4 و اهتز (2) عرش الله ذى الجلال ليوم خالى يوم مات خالى ال والكن إنا لله وإنا اليه راجعون. كل من عليها فان؛ وإنما (5)
ابن آدم شبح منقول ، فرحم الله آبا خراش(4) حيث يقول: ~~الم تعلمى أن قد تفرق قبلنا خليلا صفاء : مالك وعقيل (1 (9)
(1) فى ب: تقول (2) لم أهتد له. أما اهتزاز العرش عند موت إلسان فقد ذكره حسان بن تابت فى موت سعد بن معاذ فى قوله: وما اهتز عرش الله من موت هالك سناب الا لسعد آى عمرو الكامل ط بولاق 314/2 وإلى ذلك آشار الاستاذ مرجوليوت فى تعليقاته (2) ما بين معقوفين سقط من نسخة (م) (4) فى م، ب : اهتز.
5) أبوخراش هو خويلد بن مرة، أدرك الجاهلية والإسلام فأسلم ومات من نهشة أفعى فى خلافة عمر بن الخطاب (الاغانى 21 /54 - 70 وخزانة البغدادى ا/212).
(6) البيت من قصيدة قالها يرنى آخاه عمزو بن مرة وإخوته ، ومطلعها : لعمرى لقد راعت آميمة طلعتى وإن ثواتى عندها لقليل انظر ديوان الهذليين . القسم الثانى ص 78ط . دار الكتب المصرية، والاغانى 26/21. ومالك وعقيل هما تديما جذيمة الأبرش، وسترد الإشارة اليهما فى الرسالة..
صفحة ٢٥