============================================================
109 وهى: بعد الدار من الدار، وعدم الصادر عن هذه الناحية إلى 1 (1) تلك الناحية ؛ والخوف من القليل الآمانة)(1). وصفتى عند نفسى (2) ضد() قول الاول فى ناقتة : (41 .15 اش مو كلة بالأ و لين فكلما رأت رفقة فالأ ولون لها صحب 114 1-1 وأنا أسآل سيدنا الرئيس الآجل - أدام الله تمكينه - ألا (4) يصرف قلمه فى إجابتى عن (1) هذه الرسالة، لا نى آستغنى عن (5)5 إتعاب يده ، بتحققى (3 ما فى خلده، افإن آبى لا الفضل 112 (د) الشامل ، جعله على يد أبى محمد بن بازل]؛ (1) والله رب العزة ررد ي نجيه، فكلنا يامله ويرتجيه، ولا زالت الشمس الطالعة تغاديه، بزيادة فى القوة على حسب آياديه.
ان شاء الله تعالى (1) ما بين معقوفين لم يرد فى وم* و"ب": (2) فى "م،: مثل: (3) جاء فى محاضرات الراغب الاصفهانى (2/ 385 ط . بولاق) قيل لاعرابى : كيف بعيرك قال تتدرع المطايا إذا ماشته بغباره ويخدن إذا برك فى آثاره لا يترك خفا يتقدمه فهو كما قال : موكلة بالأقدمين فسكلما رأت رفقة فالاولون لها صحب (4) فى "ب*: على: (5) فيب": بتحقيقى: (6) ما بين معقوفين لم يذكر فى دم" و"ب، .
(7) إلى هنا انتهى النص فى دم * و"ب*.
صفحة ١١٣