5رسالة في أن القرآن غير مخلوق ويليه رسالة الإمام أحمد إلى الخليفة المتوكل في مسألة القرآنإبراهيم بن إسحاق الحربي - ٢٨٥ هجريمحققعلي بن عبد العزيز علي الشبلالناشردار العاصمة للنشر والتوزيعالإصدارالأولىسنة النشر١٤١٦هـ - ١٩٩٥ممكان النشرالرياضتصانيفالعقائد والمللالْفضل صَالح بن أَحْمد قَالَ سَمِعت أبي يَقُولافْتَرَقت الْجَهْمِية على فرق فرقة قَالُوا الْقُرْآن مَخْلُوق وَفرْقَة قَالُوا كَلَام الله وسكتت وَفرْقَة قَالُوا لفظنا بِالْقُرْآنِ مَخْلُوق قَالَ الله تَعَالَى فِي كِتَابه ﴿فَأَجره حَتَّى يسمع كَلَام الله﴾فجبرئيل ﵇ تسمع من الله تَعَالَى ليسمعه النَّبِي ﷺ من جبرئيل ويسمعه أَصْحَاب النَّبِي ﷺ من النَّبِي ﷺ فالقرآن كَلَام الله1 / 35نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي