29

رسالة في إثبات الاستواء والفوقية ومسألة الحرف والصوت في القرآن المجيد

محقق

أحمد معاذ بن علوان حقي

الناشر

دار طويق

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٩ هجري

مكان النشر

الرياض

عَبَّاس أَن رَسُول الله ﷺ لما أسرِي بِهِ مرت رَائِحَة طيبَة فَقلت (يَا جِبْرِيل مَا هَذِه الرَّائِحَة فَقَالَ هَذِه رَائِحَة ماشطة ابْنة فِرْعَوْن كَانَت تمشطهَا فَوَقع الْمشْط من يَدهَا فَقَالَت بِسم الله فَقَالَت ابْنَته إِلَى أَبِيهَا فَدَعَا بهَا فَقَالَ هَل لَك رب غَيْرِي قَالَت رَبِّي وَرَبك الله الَّذِي فِي السَّمَاء فَأمر ببقرة نُحَاس فأحميت ثمَّ دَعَا بهَا وَبِوَلَدِهَا فألقاهم فِيهَا الحَدِيث رَوَاهُ الدَّارمِيّ وَغَيره
وروى الدَّارمِيّ أَيْضا بِإِسْنَادِهِ إِلَى أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ

1 / 59