19

رسالة في إثبات الاستواء والفوقية ومسألة الحرف والصوت في القرآن المجيد

محقق

أحمد معاذ بن علوان حقي

الناشر

دار طويق

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٩ هجري

مكان النشر

الرياض

تصانيف

Creeds and Sects
فمرت بهم سَحَابَة فَنظر إِلَيْهَا فَقَالَ (مَا تسمون هَذِه) قَالُوا السَّحَاب قَالَ (والمزن) قَالُوا والمزن قَالَ (والعنان) قَالُوا والعنان قَالَ (هَل تَدْرُونَ مَا بعد مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض) قَالُوا لَا نَدْرِي قَالَ (إِن بعد مَا بَينهمَا إِمَّا وَاحِدَة وَإِمَّا اثْنَتَانِ أَو ثَلَاث وَسَبْعُونَ سنة ثمَّ السَّمَاء فَوق ذَلِك) حَتَّى عد سبع سموات (ثمَّ فَوق السَّمَاء السَّابِعَة بَحر بَين أَسْفَله وَأَعلاهُ مثل مَا بَين سَمَاء إِلَى سَمَاء ثمَّ فَوق ذَلِك ثَمَانِيَة أوعال بَين أظلافهم وركبهم مثل مَا بَين سَمَاء إِلَى سَمَاء ثمَّ على ظُهُورهمْ الْعَرْش بَين أَسْفَله وَأَعلاهُ مثل مَا بَين سَمَاء إِلَى سَمَاء ثمَّ الله ﷿ فَوق ذَلِك

1 / 46