أوزي ، وكستانجه ، وباباداغي ، وزغره العتيقة ، وفلبه ، وتاتار بازارجق ، وصوفيا ، وجسر مصطفى باشا ، وأدرنه. وفي المجلد الرابع يقدم معلومات عن ديار بكر ، وماردين ، بتليس ، وان ، ومن إيران رومية وتبريز ، وهمدان ، وكرمان شاه. في المجلد الخامس يبدأ أوليا جلبي بوصف ما رأه في مساره من إيران إلى بغداد ، ومن هناك إلى سعرد ، ومروره بطوقاد أثناء عودته إلى استانبول. بالإضافة إلى أنه في هذا المجلد يصف الطريق إلى اوزي ، ويصف وارنه ، وإسماعيل ، وآق كرمان وبندر ، وحملة لهستان (بولندا) التي اشترك فيها من هناك ، وأوكرنيا ، وبروت ، كلبورن ، ورحلة الأنضول التي خرج فيها مع السلطان محمد الرابع بعد عودته إلى استانبول ، والوقائع المتعلقة بأباظه حسن باشا رئيس الجلاليين. والأماكن مثل القلعة السلطانية وبوزجعده ، غاليبولي ، وبولاير ، وكاشان ، والقره ، والبوسنه ، واسكوب ، ومناستر. وفي المجلد السادس يبدأ أوليا جلبي بذكر الحملة التي خرج فيها إلى الإردل برفقة كوسه على باشا ، ويمر ببلاد الصرب ، والمجر ، ورومانيا. ويتكلم عن المدن التي في هذه البلاد. وفي المجلد السابع ، يصف الذهاب إلى فيينا مع سفارة قره محمد باشا ، ويصف قانيجه ، واستويني ، وبلجراد ، فيينا وقلاعها ، ثم الوصول إلى المجر وبودين ، وطمشوار ، وولايات الأفلاق والبغدان ، والأقوام في ولاية القازاق ، والقرم وداغستان ، والقوقاز ، ولغاتهم ، وأعرافهم ، وعاداتهم .. وفي المجلد الثامن ، ويصف العودة إلى استانبول من الآزاق عبر طريق كفه ، وباغجه سراي ، وقيل بورون ، وآق كرمان وإسماعيل ، وبابا داغي ، وخاص كوي ، وأدرنه وديماطوقه ، وكومولجينه ، ودراما ، وسلانيك ، مرورا من الزوره وخانيه ، كما يتكلم عن ما بعد اشتراكه في فتح قنديه ، فيذهب إلى الأرناؤوط ، ومن هناك يصف العودة إلى استانبول من فوق يانيه وتبه دالن ، وبولونيا ، ودراج ، وايلباصان ، واوهري ، ورسنه ، ومناستر ، اشتيب ، وجسر مصطفى باشا وأدرنة. وفى المجلد التاسع ، يصف المدن الواقعة على الطريق الطويل الممتد من استانبول إلى مكة والمدينة ، وغرب وجنوب الأناضول وسوريا. أما الجزء العاشر فكله خاص بمصر ، وتناول فيه الأقاليم القريبة من مصر ، وشواطئ النيل ، والسودان وبلاد الحبشة.
صفحة ١٦