نوافذه وأبوابه عيونًا وآذانًا ثم سقط مكانه مغشيًا عليه فأشرت على المأمور أن يرسل المرأة إلى منزل أبيها ففعل وأطلق سبيل صاحبها ثم حملنا الفتى في مركبة إلى منزله "
ثم ذكر السيد المنفلوطي ﵀ وحاصلها أن الفتى مات كمدًا وحسرة من هذه الفضيحة التي اختتم بها حياته ...
1 / 176