نتاج الفكر في أحكام الذكر
الناشر
دار التدمرية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
صفحة غير معروفة
1 / 5
(١) فتح الباري لابن حجر (١١/ ٢١٠). (٢) أبو ذر الهروي: الحافظ الإمام المجود، العلامة شيخ الحرم، أبو ذر، عبد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن غُفير بن محمد، المعروف ببلده بابن السماك، الأنصاري الخراساني الهروي المالكي، صاحب التصانيف، وراوي الصحيح عن ثلاثة: المستملي والحموي والكشميهني. قال: ولدت سنة خمس أو ست وخمسين وثلاث مئة. قال أبو بكر الخطيب: قدم أبو ذر بغداد، وحدث بها وأنا غائب، وخرج إلى مكة وجاور، ثم تزوج في العرب، وأقام بالسروات، فكان حج كل عام ويحدث ثم يرجع إلى أهله، وكان ثقة ضابطًا دينًا، مات بمكة في ذي القعدة، سنة أربع وثلاثين وأربع مئة. أنظر: سير أعلام النبلاء (١٣/ ٢١٣) .. (٣) سبق تخريجه. (٤) هو: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان، أبو حاتم، البستي. نسبته إلى (بست) في سجستان. تنقل في الأقطار في طلب العلم. محدث، مؤرخ، عالم بالطب والنجوم. ولي القضاء بسمرقند ثم قضاء نسا. قال ابن السمعاني: كان إمام عصره. من مصنفاته: المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع، المشهور بصحيح ابن حبان في الحديث، وروضة العقلاء في الأدب؛ والثقات في رجال الحديث؛ ووصف العلوم وأنواعها. أنظر: طبقات الشافعية ٢/ ١٤١؛ والأعلام للزركلي ٦/ ٣٠٦؛ وتذكرة الحفاظ ٣/ ١٢٥؛ وشذرات الذهب ٣/ ١٦.
1 / 7
(١) صحيح ابن حبان (رقم: ٨٥٤). (٢) هو: أحمد بن علي بن المثنى بن يحيي بن عيسى بن هلال التميمي أبو يعلى، من أهل الموصل، من المتقنين في الروايات والمواظبين على رعاية الدين وأسباب الطاعات. الحافظ الثقة، محدّث الجزيرة، قال يزيد بن محّمد الأزدي: كان أبو يعلى من أهل الصّدق والأمانة والدين والعلم. ووثقه ابن حبان ووصفه بالإتقان والدين ثم قال: وبينه وبين النبيّ ثلاثة أنفس. وقال الحاكم: كنت أرى أبا علي الحافظ معجبًا بأبي يعلى وإتقانه وحفظه لحديثه حتى كان لا يخفى عليه منه إلاّ اليسير. قال الحاكم: هو ثقة مأمون. مات سنة ٣٠٧هـ. الثقات ٨/ ٥٥، تذكرة الحفّاظ ٢/ ٧٠٧. (٣) مسند أبي يعلى (رقم: ٧٣٠٦). (٤) هو: يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، أبو عوانة، النيسابوري ثم الاسفراييني. من أكابر حفاظ الحديث. نعته ياقوت بأحد حفاظ الدنيا. سمع يونس بن عبد الأعلى وأحمد بن الأزهر وعلي بن إشكاب وغيرهم .. وحدث عنه الحافظ أحمد بن علي الرازي وأبو علي النيسابوري وابن عدي. طاف الشام ومصر والعراق والحجاز والجزيرة واليمن وبلاد فارس في طلب الحديث، واستقر في اسفرايين فتوفي بها. وهو أول من أدخل كتب الشافعي ومذهبه إليها. من تصانيفه: «الصحيح المسند» وهو مخرج على صحيح مسلم، وله فيه زيادات. أنظر: تذكرة الحفاظ ٣/ ٢، والأعلام ٩/ ٢٥٦، ومعجم المؤلفين ١٣/ ٢٤٢. (٥) مسند أبي عوانة (رقم: ٣٩١٠).
1 / 8
(١) هو: محمد بن إسماعيل بن عمر بن كثير، أبو عبد الله، البصروي، ثم الدمشقي، الشافعي. (أبوه الحافظ ابن كثير. المفسر. المؤرخ المشهور) محدث، حافظ، مؤرخ. قال ابن حجر: وسمع معي بدمشق. ثم رحل إلى القاهرة، فسمع من بعض شيوخنا، وتمهر في هذا الشأن قليلا وتخرج بابن النجيب، ودرس في مشيخة الحديث بعد أبيه بتربة أم صالح. أنظر: شذرات الذهب ٦/ ٣٥، والضوء اللامع ٧/ ١٣٨. (٢) تفسير ابن كثير/ دار طيبة (٥/ ١١٢).
1 / 9
(١) سورة التوبة، الآية: ١٢٤، ١٢٥ (٢) هو: محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب. من بني زهرة، من قريش. تابعي من كبار الحفاظ والفقهاء مدني سكن الشام. هو أول من دون الأحاديث النبوية. ودون معها فقه الصحابة. قال أبو داود: جميع حديث الزهري (٢٢٠٠) حديث. أخذ عن بعض الصحابة. وأخذ عنه مالك بن أنس وطبقته. أنظر: تهذيب التهذيب ٩/ ٤٤٥. ٤٥١ وتذكرة الحفاظ ١/ ١٠٢؛ والوفيات ١/ ٤٥١؛ والأعلام للزركلي ٧/ ٣١٧. (٢) هو عبد الرحمن بن صخر من قبيلة دوس، وقيل في اسمه غير ذلك، صحابي، راوية الإسلام. أكثر الصحابة رواية له. أسلم ٧ هـ وهاجر إلى المدينة، ولزم تانبي ﷺ، فروى عنه أكثر من خمسة آلاف حديث. ولاه أمير المؤمنين عمر البحرين (٣) صحيح البخاري (رقم: ٦٣٠٧). (٤) هو: الأغر بن يسار المزني ويقال الجهني روى عن النبي ﷺ أنه ليغان على قلبي وروى عن أبي بكر وعنه أبو بردة بن أبي موسى الأشعري ومعاوية بن قرة، قلت: أنكر بن قانع على من جعله مزنيا، وإنكاره هو المنكر، وأما بن مندة فاعلهما اثنين فلم يصب، وقال أبو علي بن السكن: حدثنا محمد بن الحسن عن البخاري، قال مسعر: يقول في روايته عن الأغر الجهني والمزني أصح. تهذيب التهذيب (١/ ٣١٨).
1 / 10
(١) صحيح مسلم (رقم: ٢٧٠٢). (٢) هو عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل التميمي الدرامي، أبو محمد. من أهل سمرقند. مفسر ومحدث وفقيه. استقضي على (سمرقند) فأبى فألح عليه السلطان؛ فقضي بقضية واحدة ثم استعفى؛ فأعفى. من تصانيفه: السنن؛ والثلاثيات. وكلاهما في الحديث؛ والمسند؛ والتفسير؛ وكتاب الجامع. أنظر تهذيب التهذيب ٥/ ٢٩٤؛ وتذكرة الحفاظ ٢/ ١٠٥ ومعجم المؤلفين ٦/ ٧١.
1 / 11
(١) هو: عبد الله بن مسعود بن يافل بن حبيب الهذلي، أبو عبد الرحمن من أهل مكة. من أكابر الصحابة فضلًا وعقلًا. ومن السابقين إلى الإسلام. وهاجر إلى أرض الحبشة الهجرتين. شهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله ﷺ. كان ملازما لرسول الله ﷺ وكان أقرب الناس إليه هديا ودلا وسمتا. أخذ من فيه سبعين سورة لا ينازعه فيها أحد. بعثه عمر إلى أهل الكوفة ليعلمهم أمور دينهم. له في الصحيحين ٨٤٨ حديثًا. أنظر: الطبقات لابن سعد ٣/ ١٠٦؛ والإصابة ٢/ ٣٦٨؛ والأعلام ٤/ ٤٨٠. (٢) هو: عبد الله بن قيس بن سليم، من الأشعريين، ومن أهل زبيد باليمن. صحابي من الشجعان الفاتحين الولاة. قدم مكة عند ظهور الإسلام، فأسلم، وهاجر إلى الحبشة. واستعمله النبي ﷺ على زبيد وعدن. وولاه عمر بن الخطاب البصرة سنة ١٧هـ، فافتتح أصبهان والأهواز، ولما ولي عثمان أقره عليها، ثم ولاه الكوفة. وأقره علي، ثم عزله. ثم كان أحد الحكمين بين علي ومعاوية. وبعد التحكيم رجع إلى الكوفة وتوفي بها. أنظر: الأعلام للزركلي ٤/ ٢٥٤؛ والإصابة؛ وغاية النهاية ١/ ٤٤٢ ..
1 / 12
(١) سنن الدامي (رقم: ٢١٠) (٢) هو: محمد بن وضاح بن يزيد، قيل: ابن بديع، أبو عبد الله المالكي مولى عبد الرحمن بن معاوية الأندلسي. فقيه، محدث، حافظ، روى عن يحيى بن يحيى ومحمد بن خالد ومحمد بن المبار، الصوري وإبراهيم بن المنذر وعبد الملك بن حبيب وغيرهم. وعنه أحمد بن خالد وابن لبابة وابن المواز وقاسم بن أصبغ ووهب بن مسرة وغيرهم. وقال الحميدي: من الرواة المكثرين والأئمة المشهورين وكان أحمد بن خالد لا يقدم أحدًا عليه وكان يعظمه جدًا ويصف فضله وورعه. من تصانيفه: كتاب العباد والعوابد ورسالة السنة وكتاب الصلاة في التعليق. أنظر: شجرة النور الزكية ٧٦، والديباج المذهب ٢٣٩، ولسان الميزان ٥/ ٤١٦، والأعلام ٧/ ٣٥٨. (٣) البدع لابن وضاح (رقم: ١٦).
1 / 13
1 / 14
(١) هو: محمد بن أحمد بن عثمان بن فايماز، أبو عبد الله، شمس الدين الذهبي. تركماني الأصل، من أهل دمشق شافعي. إمام حافظ مؤرخ، كان محدث عصره. سمع عن كثير بدمشق وبعلبك ومكة ونابلس. برع في الحديث وعلومه. كان يرحل إليه من سائر البلاد. وكان فيه ميل إلى آراء الحانبلة، ويمتاز بأنه كان لا يتعدى حديثًا يورده حتى يبين ما فيه من ضعف متن، أو ظلام إسناد، أو طعن في روايته. من تصانيفه: الكبائر؛ وتاريخ الإسلام في واحد وعشرين مجلدًا؛ وتجريد الأصل في أحاديث الرسول. أنظر: طبقات الشافعية الكبرى ٥/ ٢١٦؛ والنجوم الزاهرة ١٠/ ١٨٣؛ ومعجم المؤلفين ٨/ ٢٨٩. (٢) سير أعلام النبلاء ط الرسالة (٦/ ٣٧٨).
1 / 15
(١) هو: عويمر بن مالك بن قيس بن أمية، أبو الدرداء الأنصاري. من بني الخزرج صحابي، كان قبل البعثة تاجرًا في المدينة، ولما ظهر الإسلام اشتهر بالشجاعة والنسك. ولاه معاوية قضاء دمشق بأمر عمر بن الخطاب ﵁، وهو أول قاض بها. قال ابن الجزري: كان من العلماء الحكماء. وهو أحد الذين جمعوا القرآن حفظًا على عهد النبي ﷺ بلا خلاف. مات بالشام، له في كتب الحديث ١٧٩ حديثًا. أنظر: الإصابة ٣/ ٤٥، وأسد الغابة ٤/ ١٥٩، والأعلام ٥/ ٢٨١. (٢) سير أعلام النبلاء ط الرسالة ١٢/ ٥٩ وأنظر: ابن عساكر ١٣/ ٣٧٧/ ٢. (٣) سير أعلام النبلاء ط الرسالة ١٢/ ٥٩ وأنظر: فيات الأعيان ٧/ ٦٣، وتهذيب الكمال ١٥٦٣، وطبقات الشافعية للسبكي ٢/ ١٦٤. (٤) سير أعلام النبلاء ط الرسالة (١٨/ ٣٥٢) وأنظر: تذكرة الحفاظ ٣/ ١٦٦، وذيل طبقات الحنابلة ١/ ٢٨.
1 / 16
(١) سير أعلام النبلاء ط الرسالة (٢٠/ ١١٠) (٢) مسند البراز (رقم: ٣٨٩٠). (٣) سير أعلام النبلاء ط الرسالة (٢٢/ ١٧٠).
1 / 17
(١) الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة (٦/ ٢٤).
1 / 18
(١) سير أعلام النبلاء ط الرسالة (٩/ ٢٢٨).
1 / 19
(١) هو: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني الدمشقي، تقي الدين. الإمام شيخ الإسلام. حنبلي. ولد في حران وانتقل به أبوه إلى دمشق فنبغ واشتهر. سان بمصر مرتين من أجل فتاواه. توفي بقلعة دمشق معتقلا. كان داعية إصلاح في الدين، آية في التفسير والعقائد والأصول، فصيح اللسان. مكثرًا من التصنيف. من تصانيفه: السياسة الشرعية؛ ومنهاج السنة؛ وطبعت فتاواه في الرياض مؤخرا في ٣٥ مجلدًا. أنظر: الأعلام للزركلي ١/ ١٤٠؛ والدرر الكامنة ١/ ١٤٤؛ والبداية والنهاية ١٤/ ١٣٥. (٢) مجموع الفتاوى (٢٤/ ٢٤٢).
1 / 21
(١) هو: عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر. من تيم قريش. أول الخلفاء الراشدين، وأول من آمن برسول الله ﷺ. من أعاظم الرجال، وخير هذه الأمة بعد نبيها. ولد بمكة، ونشأ في قريش سيدًا، موسرًا، عالمًا بأنساب القبائل حرم على نفسه الخمر في الجاهلية، وكان مألفا لقريش، أسلم بدعوته كثير من الًسابقين. صحب رسول الله ﷺ في هجرته، وكان له معه المواقف المشهورة. ولي الخلافة بمبايعة الصحابة له. فحارب المرتدين، ورسخ قواعد الإسلام. وجه الجيوش إلى الشام والعراق ففتح قسم منها في أيامه. أنظر: منهاج السنة ٣/ ١١٨ (وأبو بكر الصديق) للشيخ علي الطنطاوي .. (٢) صحيح البخاري (رقم: ٨٣٤). (٣) صحيح مسلم (رقم: ٢٧٠٥).
1 / 22
(١) صحيح البخاري (رقم ٨٣١) وصحيح مسلم (رقم: ٤٠٢).
1 / 23
(١) موطأ مالك ت عبد الباقي (١/ ٩١). (٢) هو: عمر بن الخطاب بن نفيل، أبو حفص الفاروق. صاحب رسول الله ﷺ، وأمير المؤمنين، ثاني الخلفاء الراشدين. كان النبي ﷺ يدعو الله أن يعز الإسلام بأحد العمرين، فأسلم هو. وكان إسلامه قبل الهجرة بخمس سنين، فأظهر المسلمون دينهم. ولازم النبي ﷺ، وكان أحد وزيريه، وشهد معه المشاهد. بايعه المسلمون خليفة بعد أبي بكر، ففتح الله في عهده الفتوح، ونشر الإسلام حتى قيل إنه انتصب في عهده اثنا عشر ألف منبر. وضع التاريخ الهجري. ودون الدواوين. قتله أبو لؤلؤة المجوسي وهو يصلي الصبح. أنظر: الأعلام للزركلي ٥/ ٢٠٤، وسيرة عمر بن الخطاب للشيخ علي الطنطاوي. (٣) صحيح مسلم (رقم: ٤٠٣). (٤) هو: عبد الله بن عباس بن عبد المطلب. قرشي هاشمي. حبر الأمة وترجمان القرآن. أسلم صغيرًا ولازم النبي ﷺ بعد الفتح وروى عنه. كان الخلفاء يجلونه. شهد مع علي الجمل وصفين. وكف بصره في آخر عمره. كان يجلس للعلم، فيجعل يومًا للفقه، ويومًا للتأويل، ويومًا للمغازي، ويومًا للشعر، ويومًا لوقائع العرب. توفي بالطائف. أنظر: الأعلام للزركلي، والإصابة؛ ونسب قريش ص ٢٦.
1 / 24
(١) هو: جابر بن عبد الله بن عمر بن حرام. أنصاري، سلمي. صحابي؛ شهد بيعة العقبة. وغزا مع النبي ﷺ ١٩ غزوة. أحد المكثرين من الرواية عن النبي ﷺ، وكانت له في أواخر أيامه حلقة بالمسجد النبوي ويؤخذ عنه فيها العلم. كف بصره قبل موته بالمدينة. ﷺ. أنظر: الإصابة ١/ ٢١٤، والأعلام للزركلي ٢/ ٩٢. (٢) السنن الكبرى للبيهقي (رقم: ٢٣٥١) قال في نصب الراية (١/ ٣١٩): قال البيهقي في المعرفة (٢/ ٣٤٩) (رقم: ٣٠٠٧): وقد روي في الجمع بينهما عن محمد بن المنكدر، مرة عن ابن عمر، ومرة عن جابر، وليس بالقوي، انتهى .. ووجدت في كتاب العلل (ص ١٤٧) لابن أبي حاتم قال: سأل أحمد بن سلمة أبي عن حديث رواه إسحاق بن راهويه في أول كتاب الجامع عن الليث بن سعد عن سعيد بن يزيد عن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب ﵁ عن النبي ﷺ أنه كان يجمع في أول صلاته بين: سبحانك اللهم وبحمدك، وبين وجهت وجهي، إلى آخرهما، قال إسحاق: والجمع بينهما أحب إلي، فقال أبي: هذا حديث باطل موضوع لا أصل له، أرى أن هذا من رواية خالد بن القاسم المدائني، وقد كان خرج إلى مصر، فسمع من الليث، فرجع إلى المدائن، فسمع منه الناس، وكان يوصل المراسيل، ويضع لها أسانيد، فخرح رجل من أهل الحديث إلى مصر فكتب كتب الليث هناك، ثم قدم بها بغداد، فعارضوا بتلك الأحاديث، فبان لهم أن أحاديث خالد مفتعلة، انتهى كلامه.
1 / 25