توجيه المتشابه اللفظي في القرآن الكريم عند المفسرين - دراسة في تفسيري الرازي والألوسي
تصانيف
(^١) هو علي بن حمزة بن عبد الله بن بهمن بن فيروز، الأسدي المعروف بالكسائي النحوي أحد أئمة القراء من أهل الكوفة. ولد في الكوفة نحو (١٢٠ هـ)، وقيل: في سبب تسميته الكسائي: أنه كان يحضر مجلس حمزة بالليل ملتفًا في كساء، وقيل: أحرم في كساء، فلقب الكسائي يُنظر: «إنباه الرواة على أنباه النحاة»، القفطي (٢/ ٢٥٦)، و«الأعلام»، للزركلي، (٤/ ٢٨٣). (^٢) يُنظر: «متشابه القرآن» للكسائي، تحقيق: د/ محمد محمد داود، دار المنار للنشر والتوزيع، (ص: ٤٠). (^٣) سورة البقرة، الآية: (١١٥). ويُنظر: «تاج العروس من جواهر القاموس» للزبيدي، تحقيق: علي هلالي، ط ٢، الكويت، إصدار وزارة الإعلام، سلسلة التراث العربي، ١٤٠٧ هـ، (٣٦/ ٥٣٥ - ٥٤٠). (^٤) يُنظر: «المعجم الوسيط»، مجمع اللغة العربية، مصر، مكتبة الشروق الدولية، (٢/ ١٠١٥)، و«المعجم الوجيز»، مجمع اللغة العربية، مطابع الأهرام، مكتبة دبي للتوزيع (ص: ٦٦١، ٦٦٢). (^٥) هو محمود بن حمزة بن نصر، أبو القاسم برهان الدين الكَرْماني، النحوي، تاج القراء، تُوفي سنة ٥٠٥ هـ تقريبًا، يُنظر ترجمته في: «غاية النهاية»، لابن الجزري (٢/ ٢٩١)، و«طبقات المفسرين» للداودي (٢/ ٣١٢). (^٦) «البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان»، للكرماني، تحقيق: السيد الجميلي، مركز الكتاب للنشر، القاهرة، (ص: ١٢).
1 / 15