لغرض بلاغي، أو لمعنى دقيق يراد تقريره لا يدركه إلا من أتاه الله علمًا وفهمًا لأسرار كتابه، وهي بحق كنز ثمين من كنوز إعجازه وسر من أسرار بيانه» (^١).
وما يعنيني في بحثي هو النوع الثاني (المتشابه اللفظي).
_________
(^١) «المتشابه اللفظي في القرآن الكريم وأسراره البلاغية»، لصالح الشثري، مجمع الملك فهد، المدينة المنورة (ص: ١٣).