120

التفكر والاعتبار بآيات الكسوف والزلازل والإعصار

الناشر

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

مكان النشر

الرياض

تصانيف

وما الحالُ إلا مثل مَا قالَ مَن مَضى لكلِّ اجتماعٍ مِنْ خليلَيْنِ فُرْقَة ... وَمِن بَعْدِ ذا نشرٌ وحشرٌ ومَوْقِفٌ ... إذا فرَّ كلٌّ مِن أبيهِ وأمِّهِ ... وكمْ ظالمٍ يدْمى مِنَ العَضِّ كَفُّهُ ... وكمْ قائلٍ: واحسرتا ليتَ أنَّنَا ... فَهَا نحنُ في دارِ الْمُنى غير أنَّنَا ... فحُثُّوا مطايَا الارتحالِ وشَمِّرُوا ... فَمَا أقربَ الآتي وأبْعَدَ مَا مَضَى ... .

1 / 120