334

الريحانيات

تصانيف

إذا كنتم تفعلون فإني، أنا الحرية، وأقيم بينكم وأبشركم بمستقبل مجيد

وإلا فسأعود إلى أقصى البلاد، وألبس على بلادكم العزيزة الحداد.

بغداد، في 18 أيلول، سنة 1922 (11) العود إلى الوادي

16

أنخت بمنعطف الوادي وقلبي يحدثني بالرحيل

أرسلت في الأحراج والكروم رائد الحب فعاد ينشد بلاد النخيل

قلت: ولبنان؟ فقال عليل

ولكن الوزال سلم علي والسنونو رحب بي والصنوبر استبشر بإيابي

فتيقنت أنه بيتها، وإن كان الخادم من غير ذي المكان

كلمته، فأجابني بلسان لا أفهم اللكنة فيه

صفحة غير معروفة