ولولا أنهن أذى وكيد
لما أصبحن في كلل حبسته
والنساء من جميع الأديان سواء في ذلك:
وساو لديك أتراب النصارى
وعينا من يهود ومسلمات
1: 155
وصاحبنا يرثي لمن يلد الإناث ويعدد متاعبهن:
وإن تعط الإناث فأي بؤس
تبين في وجوه مقسمات؟
يردن بعولة ويردن حليا
صفحة غير معروفة