2
2: 174
ويعلنها رقة حس، كره معها مظاهر العنف في هذه الدنيا، فنهى عن طلب الدنيا والعيش بالسيف:
ولا تطلباها من سنان وصارم
بيوم ضراب أو بيوم طعان
2: 310
ونهى عن سل السيف مطلقا:
ولا تشيمن حساما كي تريق دما
كفاك سيف لهذا الدهر ما غمدا
1: 215
صفحة غير معروفة