94

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

محقق

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

الناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

[١٠٨] (وَرِث سُّلَيْمَانُ) وَاتْلُ الشِّينَ أَرْبَعَةً ... بِـ (حَيْثُ شِئْتُمْ) وَ(ذِي ثَلاثٍ) انْفَرَدَا حَرْفُ السِّينِ [١٠٩] (ألشَّمْسَ) قَبْلَ (سِرَاجًا) في (سَوَاءَ) (سُكَا ... رَى) (النَّاسَ) وَالقُرْبُ في زَا (زُوِّجَتْ) وُجِدَا [١١٠] وَ(الرَّأْسُ شَيْبًا) وَهَذَا الخُلْفُ فِيهِ لَهُمْ ... وَأُظْهِرَ (النَّاسَ شَيْئًا) بِاتِّفَاقِ هُدَى البَاءُ وَالمِيمُ [١١١] (ذَهَب بِّسَمْعِهِمُ) مَثِّلْ وَجُمْلَتُهُ ... (نَـ) ـعَمْ (طَـ) ـفَتْ وَبِقُرْبِ المِيمِ مُنْفَرِدَا [١١٢] مَتَى (يُعَذِّبُ مَنْ) في العَنْكَبُوتِ وَفَتْـ ... ـحٍ آلِ عِمْرَانَ كِلْتَا المَائِدَهْ قُصِدَا [١١٣] مِيمُ (الرَّحِيمِ) بِـ (مَالِكٍ) وَجُمْلَتُهُ ... (قَـ) ـامَتْ (مُـ) ـنَى (قَوْمِ مَا لِي) (قَوْمِ مَنْ) رَقَدَا (١) [١١٤] بِلا خِلافَ وَلِلتَّخْفِيفِ يَسْكُنُ قَبْـ ... ـلَ البَا فَيُخْفَى وَرَا التَّحْرِيكِ فَاعْتَضَدَا (٢)

(١) يعني: سكنا؛ كذا في الشرح. (٢) في نسخة الشرح: «فاعتقدا».

1 / 109