الإهداء إن كان الناس يتقربون إلى الأكابر بتقديم مجهوداتهم فليس لنا أن نتقرب إلى أحد سوى سيدنا ومولانا إمام زماننا و حجة عصرنا (الإمام المنتظر) عجل الله تعالى فرجه الشريف.
فإليك يا حافظ الشريعة بألطافك الجلية، وإليك يا صاحب الأمر وناموس الحقيقة أقدم مجهودي المتواضع في سبيل إعلاء كلمة الدين وشريعة جدك المصطفى، وبقية آثار آبائك الأنجبين، دينا قيما لا عوج فيه، ولا أمتا، ورجائي القبول والشفاعة في يوم لا ترجى إلا شفاعتكم أهل البيت.
عبدك الراجي السيد محمد كلانتر
صفحة ٧