بندى الشباب على فؤادي الظامي
ذهبت هموم حرت في أسمائها
وأتت هموم ما لهن أسامي
في حبها والحب في بأسائه
أهنا لأهليه من الإنعام
حسناء صورها الهوى في صورة
كادت تعيد عبادة الأصنام
في منظر الأقمار ألمح وجهها
وتحس في لمس النسيم غرامي
ولكهرباء الحب من لحظاتها
صفحة غير معروفة