============================================================
وسقل هن سبعن نورالي على الحقيقة اليشرية وستر ضيائى على الطور التفساني، وسغر رحالي على الحقيقة القلبية المحمدية فإن الحقيقة الخلقية والصفة البشرية لا تطيق قبول تلفى انفهاق الأنوار الضيأية، وظهور سلطان الأضواء الشمسية فضلا عن انفهاق الأنوار الريانية، فيسال الغفر لستر انفهاق النور الالى؛ لعبت قليه لقيول ما يود عليه من أمر ربه ولقد كان أحيائا يقول: ويا مثبت القلوب ثيت كلبي على دينك.
وقمل: وقلب نيك وذلك سوال اللطف في قبول الوارد عليه عاهي فان الغفر من قبيل الستر، لا مأحوذ من السغفر، والسغفر هو اللحعذ لستر وجوه الإعراب وأما كوته نورايا فان حجاب النور ساتر للظلة وحجاب الظلية ساتر للنور فيظهور هلا بطون هلا فهو ولوج نور فى ظلية، وظلمه ني نور قال الله: (تولخ الليل في النهار وتولج النهار في اللتل) [بلج: 51].
فتزل النور ترى المبصرات المفترقات، واتفهاقه وظهور سلطاته يهر الأبصار والبصائر، فيعود الكون كالممى لا يشهد فيه شيتا من المعلوقات حملة ولا تفصيلا فيراصى من فهم: فقراء الى الله أغياه بالله اذلة على اللى أعزة على من سوى اللى آصلون من اللى موثرون في استنغاره ق الله في القيام بأولمره وحقه تعالى في القيام بدوام الحضور معه ومشاهدته، واع كلامه وحالسته ومتاجاته ومخاطبته فاستطفاره استدراك للتوبة عن ملاحظة السوى، وسوال اللفيوت في الحضور فهو في سواله داع، ولي دعاله مضطر الى اللى والله تبارك وتعالى جيب دعوة المضطر اذا دعاه فأحيبت دعوته عي وظهر اثر الاجابة حيث خوطب لي مقام الحضرة الإليق فقيل له: والسلام عليك أها النبى ورحة الله وبركاته.
فقت لرد الجواب عن الحخطاب وأحاب وأجاب بافصح الجواب وقال: والسلام علينا وعلى عباد الله الصالحين * فشل أمته في جوابه عن السلام عليه بالسلام عليه وعلى عباد اله الصالحين، وذلك العبيت في مقام الحضرة الإلمية وللسحاطبة الريانية وتلك درحة علية ورتبة سنية، لم يافها أحد من البرية سواه وأما استنفاره فى كل بوم سيعين مرة فذلك الاستغفار حائد على أتهه فانه * لم يتعلق بنيل كرامة من الكرامات الريانية والافاضات الروحانيةه والمقامات الإحانية والاضاعات النورانية افاضها على فوى الفقر والسكنة من آمعته السالكين حو الناهجين ببيل شريتهه وهم المقفون آثار اقده وتتقل حطواته المنسوبون الى احوته، الوارثون سنى شرف شرعته وعلومه، وطرق حيته، المؤثرون ذلك على أصليهم وأنفسهم وأموالهم والناس آجعينه رضوان الله عليهم اجعين، فهم التحققون بالفقر الميرائى المحمدى الذي افتصر به كي فهم فقراء الى الله، أغنياه بالله، اذلة على اللى اعزة على من صوى اللى آحلون من اللى موثرون حباد الله بسا آتاهم (فرحين بما اتاهم الله من فضتله وتستبشرون بالذين كم يلقوا بهم من خلفهم الأ خوف علييم
صفحة ٣٧٢