306

============================================================

وستل ان سبعين والأساء والمسئيات والقوانين، وحاصل ذلك لواحق النات، وكلامنا وهم على وهم، فافه ومفهوم اللواحق عين المطاع والمطلع عين الاستحقاق والامتحقاق عين المحد، والمحد هو الذي يعطى وينع، ورغض ويرفع، ويجذب ويدفع، ويقبض اوهسط ويصرف ويد ويرسل ويصك ويحال ويركب، ويعد ويقرب، وهنى وبهد، ويوحد ريعده ثم نع الجميع، ويعض على الي، وينع منه التأليف، ويحصل على المؤلف الى الجملة العلومة، أو المشار إليها، ويحض على التفصيل كما يجب، ويعض على مفردات تجذب، وكان هذا الجذب صفة نفس لكل واحد منها، ويحض على قطع الجذب الوهمى لا أنه كان قط وجودياء، بل كان مفروضا من الوهم على القوى، وعلى العقل والضمير ى يظهر لك أن الحق هو الذى يقول الحق ويجده حقيقق فحيعذ لا يتاتى الا الواحد من كل الجهات.

اله: والجملة التى قامت في هذه الأفراد الوهمية تتحل بمعنى تعدم، وتعدم سعنى لم تكن، ولكتها فرضت على مثال وجودى وهمى لكى يكع الوهم، ويقوى الحق المغصوب الذي غطاه هر وبعد هذا يقول الحق في الفترة التى بين الكون المتسوب، والفساد المسوب، وهنا كلام مدلوله قائم على كل تفس بما كسبت، وموجود في كل نفس نفيسة سمعنى اكمل، ولكل روح رليسة محملة لما قيل، أو لبعضه بوجه أرفع وأعلى، وقائم بجميع أنحاء الكمالات في فات الحمل والغوث والخليفة والرسول والملك والفصل والمرتبة والوسيلة والدرجة والكليات ، وما وراء الورات وأعيان المقادير، وقضايا الاستدعاع وذوات الاسترعاء من ذلك الشأن، ولذلك الشىء وفي ذلك الشىءه وذلك الشيء، وكل شيء له شيء فليس بشيع، وكل شيء لا ضيء له فهو ضيء لمعنى وهمي، وكل هيء تصرف الأشياء إليه، وله الأشياء تارة وليس له أخرى فمن قبيل ما تقدم، بل أنقص، فقق الساهية.

واعلم أن النات والشيء والحق والوجود والأمر والقدم والحدوث والمكان والزمان والاضافة والعدد ينسب لأعلى هو على كل حال اعلى، ولو علم الأساء ما سى المسئى بشيء يشبه فك المعمى، وكل ما سعت ما حرج عنك، وكله كان منك وما آنت المقصود، وله ايضا ذلك، فسبحان الذي قال: (ليس كبغله شيء وهو السريغ ين(الشورى: 11ا، ولا هو شيء مسيى بمعنى الشىء الذي قيل، فإن ذلك شيء شاعه هو ومشيته عند الحقق معنى يقرم ويم وهى جاذبة ودافعة.

صفحة ٣٠٦