============================================================
وسقل هين سبعين وقد جاء أن اللحيوان البري والبحرى أذكارا، وقد جاء الذكر على العموم في الجماد وغيره في قوله تعالى: (وإن من شيء إلا يسبع بحنده) (الإسراء: 44]، فقل إنا وجدت البحر والوجود والحمد: وقهرم طمس هو الم صعنج ذلكم الله ربكم يا يا ياه ذلك من جهة المسالة، ذلك من جهة أن تختار ذلك من جهة شكرك.
والذي تحتاج أن ترتب في ذكر الله أن تبدا ب وبسم الله الرحن الرحيمه وتصلى على ملائكته ورسله وأنبيائه وأتباعهم وأتباع أتباعهم، وترضى عن أهل الملق، وعن رجال الله كلهم، وعن المؤمنين من الأنس والجن، وتقرأ والحمد لله الى آحرها، وأول كل سورة، ووسطها وآخرها كلمة، أعتى: آية فقط ثم تعود تكرر السور أعني: التي فيها الحروف المفردة وتقرأ سورة والإحلاص وآحر والحشر ثم تقول: واللها اللها اللهى وتقرا قوله تعالى: ( آمن الرسول) [البقرة: 285].
وتقول: والله سبعا.
وتقرأ قوله تعالى: (شهد الله) [آل عمران: 19].
وتقول: والله1 اللها الله مالة مرة.
وتقرا قوله تعالى: (إن ريكم الله) [يونس: 3] .
ثم تقول: والله وتقرأ سبع آيات من أول والرحمن ثم تقول: واله وتقرأ آية الكرسي، ونوع صوتك، وكيفما أردت انطق، والذي تجد نفسك فيه اجمع: وأطيب وأجل الذكر ما أنت فيه كذلك، وعليك بالترجيع والترتيب فيه كذلك حتى يطيب لك إن كتت ممن يطلب الأنس، وإن كتت في ذاتك قد وحدته في الجوهر ومتى آردته بصلك فلك الخيار، وجميع ما توجه الضير اليه اذكره به ولا تبال، وأي شيء يخطر ببالك سيه به ومن اسه الموجود كيف يخصص بأساء متحصرة4 هيهات، الله لا اسم له الا الاسم المطلق أو المفروض، فإن قلت نسئيه بما سمى به نفسه أو نبيه يقال لك: من سنى نفسه الله قال لك: وأنا كل شيع وجميع من تتادي آنا هوى وإن صعب عليك هنا فى تسلم أنه معك بالعلم والفحل، فافا سلمت هذا تسلم أن الذى استجاب لك إشا هو الوجود فإذا سلمت هنا سلمت ذلك فعحل بذلك، ولا تكن كذلك، فما يحق لك ذلك يا هالك، يا مالك، انظر من حالك، وقل بعد ذلك: يا حقا يا أبدا يا راحما يا أحدا يا أكبرا يا واجب الوجود، الذى الوجودي، ووحدته واحدا يا ماهية كل ماهيةأ يا انية كل آنيها يا معلمى قد تعبتا ارحتى قد هلكت، اغثنى قد عجزت، حلصنى، ولا حاجة لى بشيء؛ لأنك كنت عينه، ونخاف شقتنى بمجرد الطلب، لكته من اجلك
صفحة ١٩٠