إريفيليا :
أين كنت عندما كتب أغاممنون الرسالة وأرسلها؟ ألم تكن بأمرك كتابتها ؟ أولست محبا لابنته وعاشقا لها؟
أشيل :
لقد زدتني من حيرة فوق ذا العجب
فإني لا أدري الكتاب ومن كتب
بلى لم أكن أدري ولو كنت عالما
لكنت على إرساله أكبر السبب
ولكن لماذا أجفلت ومضت وقد
تبين لي في وجهها آية الغضب
وما بال نستور وعولس أقبلا
صفحة غير معروفة