159

رفيف الأقحوان

تصانيف

زعموا فللإنسان غاي أعظم

أن يملأ الأيام من أعماله

فتظل بعد سكوته تتكلم •••

إخواننا ألعمر أوسع مطلبا

من أن يضيق به الفتى المتعلم

إن كان في النسب التفاضل فالورى

لا يعلمون من المفضل منهم

تلك الرءوس وهذه تيجانها

صاغت حلاها في التراب الأعظم

أو كان بالمال الفخار من الذي

صفحة غير معروفة