عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الرد الجميل لإلهية عيسى بصريح الإنجيل - ط العصرية
أبو حامد الغزالي ت. 505 هجريهذا آخر ما أردناه، ووعدنا به في بيان عدم دلالة النصوص على إلهيته، وعدم حملها على ما يرده صريح العقل، والجمع بين ما يعتقدون مباينته، قاصدين بذلك وجه الله.
جعلنا الله ممن اهتدى بنور هدايته، وعصم من الخطإ في القول والعمل، بتوفيقه وعنايته. وصلواته على خير خلقه محمد وآله وصحابته.
نجز الكتاب بكماله
صفحة ٩٦