الرد على من قال بفناء الجنة والنار وبيان الأقوال في ذلك
محقق
محمد بن عبد الله السمهري
الناشر
دار بلنسية
رقم الإصدار
الأولى،١٤١٥
سنة النشر
هـ - ١٩٩٥م
مكان النشر
الرياض
تصانيف
(١) تحته بهامش الأصل ما نصه "أنفذه" مع الإشارة لكونها هكذا في نسخة أخرى. (٢) " قوله من حال إلى حال" هذا نهاية المقطع الأول من مخطوطته "س" وأشار إليه بقوله "انتهى" انظر صورة المخطوطة في مقدمة الشيخ الألباني لكتاب "رفع الأستار للصنعاني" "ص١١، ٥٤". (٣) مقابلة بهامش الأصل ما نصه "طرة" "الوالبي ثقة، لكنه لم يدرك ابن عباس، إنما أخذ عن أصحابه، والله أعلم، وأرسل عنهم" اهـ. وكلمة "طرة" معناها الوريقة التي تلحق بالمخطوط، فالمعنى: أن لكلام المذكور وجد بوريقة صغيرة ملحقة بالأصل المنقول عنه تلك النسخة هـ. أقول: وتوثيق علي بن أبي طلحة صرح به العجلي، ولكن تكلم فيه محمد بن عبد الله بن نمير ولخص ابن حجر حاله بقوله: صدوق يخطئ، تهذيب التهذيب ٧/٣٣٩ والتقريب ٢/٣٩. (٤) سورة الأنعام، الآية: ١٢٨. (٥) سيأتي الحكم على هذا الأثر قريبا "ص ٥٨". (٦) " تفسير الطبري - جامع البيان" ٨/٣٤.
1 / 57