207

وبعد، فلقد كنت أحب أن أتحدث عن عباقرة الفن الحديث ممن أدركناهم وممن لا يزالون قائمين في الحياة وأعرض لخواص فنهم وأشهر ما جادوا فيه من الطرف، لولا أن الكلام قد طال، فإذا كان في العمر فسحة فلعلنا موفقون إلى هذا في أبريل المقبل إن شاء الله.

صفحة غير معروفة