64

كانوا وكنت لهم مداما

إن جئتهم متبسما

ألق ارتياحا وابتساما

وإذا غضبت تشاوروا

فيما يعيد لي السلاما

عبث الشباب بهم فغي

ير خلقهم عاما فعاما

إن الشباب ملاعب ال

أيام فاحذر أن تضاما

في ذمة القبر القصي

صفحة غير معروفة