214القيثارةألفونس دو لامارتين - ١٣٦٦ هجريتصانيفكأنها المراد قامت علىآكامه ساهرة تخفرنبع الصفا يقطر من صدرهوالروض سكران فلا يشعركأنما أمواهه خمرةمذ يستقيها روضه يسكر •••وزحلة شوقي إلى زحلةكأنها في حسنها جؤذرحوراء والعشاق ترتادهاوكل من يعشقها أحورصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي