ردع مصدورة عن الحسرات
فابتسام الحزين كان عصيا
طالما ذكريات تلك المشاهد
عاودتها والليل سكران ساهد
يوم كانت تبكي أمام الوسائد
حيث مات الوليد بعد الوالد
تاركين الداء المخيف الخفيا
رب قالت يا رب هذا الوجود
ورجاء الشقي والمنكود
قد كفاني في شقوتي وجهودي
صفحة غير معروفة