103القيثارةألفونس دو لامارتين - ١٣٦٦ هجريتصانيفي من دموعي يستدرارحل لمصر فقلت فينفسي لهم، لله مصرسأبين عن وطني ففيوطني ثعالب وهي كثروالثعلب المحتال مابطلت له حيل ومكرأنا لا أزال أحبهفمحبة الأوطان نذرلكن لي عذرا بهجصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي