يضادد من يتبع المصلوب
وياخدهم زي اليسرا.
يديقه اصناف العدابات
ولو كانو عظما وسادات،
ديوقلطيانوس فدا الفدوات
من روميه جات منجهرا.
قال نوهرا انا امضي لعنده
تكون الامي من يده،
وقام سافر من مصر وحده
لغزة ساقته القدرا.
ومن غزة جا الى عسقلان
واجهر فيهم الايمان،
وابرا المكرسحين والعرجان
والعميان اوهب بصرا.
واعماد منهم خلق كتير
ورتبهم باحسن تدبير،
ومن عندهم قد كان المسير
للرمله وصل وقد حصرا.
وجدهم انجاس عميان القلوب
خطا ممتليين كل عيوب،
صفحة غير معروفة