أب آدم ويقرب (أي ويقترب الأب آدم)
أو ظهر له في الحلم إيل، في رؤياه ظهر أبو
أدم.
7
و «أدم» في هذا تعني الإنسان أو البشر، وواضح في النص وراثة الاعتقاد القديم في عبادة الأب الأول، لذلك جاء «إيل» الإله الأعظم في النص كأب للبشرية، وهو الذي لقب في ملحمة البعل الأوجاريتية الفينيقية بأنه:
خالق الخلائق ...
خالق الكائنات
لطفان (كثير اللطف)
إله الرحمة ...
8
صفحة غير معروفة