ليعبد الآلهة، يخدمها.
4
ولأن «إينوما إيليش» أكثر سامية من «إترام خاسيس» المتأثرة بالفكر السومري أكثر، فإن «الإينوما» تحاول إبراز دور «مردوخ» بفاعلية أوضح، في عملية خلق الإنسان، فتقول:
بعد أن سمع الإله «مردوخ»
كلمات الآلهة
تحرق قلبه من أجل خلق الكمال
وعندما أخبر الإله «أيا» بقراره
وشرح له خطة العمل
التي رسمها في ذهنه:
أريد أن يحضر لي الدم والعظم
صفحة غير معروفة