لكن هناك نصا آخر، يروي قصة أخرى لخلق الإنسان وجد منقوشا على لوحين مكررين لنص واحد، جاء أحدهما من مدينة «نفر» وهو حاليا في جامعة بنسلفانيا، والآخر محفوظ في اللوفر، يقول:
الأم الأولى نمو تأتى إلى آنكي (اتفقنا على ترجمة آنكي: السائل المخصب آبسو)
وتخاطبه: قم يا بنى من فراشك
واعمل ما هو حكيم لائق
اصنع عبيدا للآلهة
وعساهم أن يضاعفوا من عددهم
فتدبر آنكي الأمر وقال لأمه نمو:
يا أماه: إن المخلوق الذي نطقت باسمه موجود
فاربطي عليه صورة الآلهة
اعجني لب الطين الموجود فوق مياه العمق (اتفقنا أن ماء العمق آبسو السائل المخصب)
صفحة غير معروفة